salam
หนังสือ تاريخ نجد ตารีค นัจญฺ รู้จักในนาม تاريخ ابن غنام (ตารีค อิบน ฆ็อนนาม) เป็นหนังสือประวัติศาสตร์ที่พี่น้องวะฮาบีย์ให้การยอมรับ เพราะเป็นหนังสือประวัติที่อุลามาอฺวะฮาบีทำการบันทึกประวัติของชัยค์อิบนุอับดุลวะฮาบีขึ้นมา ซึ่งเป็นประวัติบางตอนมีข้อมูลที่น่าสนใจมาก ๆ ครับ
หน้าที่ : 85
وهكذا لم يبق وثن في البلاد ... وعلت كلمة الحق وأحييت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فلما شاع ذلك واشتهر وتحدثت به الركبان، أنكرته قلوب الذين حقت عليهم كلمة العذاب.
หน้าที่ : 87
فلما تحقق الأمير محمد بن سعود معرفة التوحيد، وعلم ما فيه من المصالح الدينية والدنيوية، قال له: يا شيخ، إن هذا دينُ الله ورسوله الذي لا شك فيه، وأبشر بالنصرة لك ولما أمرت به، والجهاد لمن خالف التوحيد، ولكن أريد أن أشترط عليك اثنتين: نحن إذا قمنا في نُصرتك والجهاد في سبيل الله، وفتح الله لنا ولك البلدان، أخافُ أن ترحَلَ عنا وتستبدل بنا غيرنا، والثانية: إنَّ لي على الدرعية قانونًا آخذه منهم في وقت الثمار، وأخاف أن تقول لا تأخذ منهم شيئًا، فقال الشيخ: أما الأولى فأبسط يدك الدم بالدم والهدم بالهدم، وأما الثانية فلعل الله أن يفتح لك الفتوحات، فيعوضك الله من الغنائم ما هو خير منها
หน้าที่ : 89
لم يأمر محمد بن عبدالوهاب رحمه الله بسفك دم ولا قتال على أكثر أهل الضلال والأهواء حتى بدأوه بالحكم عليه وعلى أصحابه بالقتل والتكفير، فأمر الشيخ حينئذ جماعته بالجهاد وحض أتباعه عليه، فامتثلوا لأمره.
หน้าที่ : 90
واتسعت ناحية الإسلام
หน้าที่ : 102
وقد غزا المسلمون ثرمدا مرة ثانية ... ولم يقع قتال إذ لم يخرج من أهل البلد أحد لقتالهم،
فدمر المسلمون المزارع وانقلبوا راجعين
หน้าที่ : 103
فأرسل عثمان بن معمر –حاكم العيينة الذي أكرم ابن عبدالوهاب وناصره وهدم المشاهد والقبور مثل قبة زيد بن ثابت ثم لما خاف على منصبه من قبل حاكم الإحساء طرد ابن عبدالوهاب ثم لما قويت شوكة ابن عبدالوهاب بمناصرة الأمير محمد بن سعود رجع إليه فلم يتفقا فصار عدوا لدودا منافقا على حد تعبير الوهابية- إلى ابن سويط وإبراهيم بن سليمان رئيس ثرمد المرتد يدعوهما إلى المجيء عنده لينفذ ما عزم عليه من الإيقاع بالمسلمين ... فلما تحقق أهل الإسلام ذلك تعاهد على قتله نفر ...
فلما انقضت صلاة الجمعة قتلوه في مصلاه بالمسجد في رجب سنة 1163.
หน้าที่ : 104
وفي هذه السنة ارتد إبراهيم بن محمد بن عبدالرحمن أمير ضرمى، وتفض عهد الشيخ محمد بن عبدالوهاب والأمير محمد بن سعود
หน้าที่ : 106
وفي شوال من هذه السنة 1165 ارتد أهل حريملا وكان قاضيها سليمان بن عبدالوهاب
หน้าที่ : 107
وفي أواخر هذه السنة 1166 ارتد أهل منفوحة ونبذوا عهد المسلمين
หน้าที่ : 108
وفي هذه السنة قتل سليمان بن خويطر، وسبب ذلك أنه قدم بلدة حريملا خفية وهم إذا ذاك بلد حرب فكتب معه قاضي البلدة سليمان بن عبدالوهاب أخو الشيخ كتابا إلى أهل العيينة ذكر فيها شبها مريبة وأقاويل محرفة وأحاديث مضلة، وأمره أن يقرأها في المحافل والبيوت، فألقى بذلك في قلوب بعض أهل العيينة شبهات غيرت قلوب من لم يتحقق الإيمان ومن لم يعرف مصادر الكلام. فأمر الشيخ به أن يقتل فقتل. وفي هذه السنة ارتد رجل اسمه "الغفيلي" ...
หน้าที่ : 109
ثم فتح المسلمون حريملا عنوة ... وغنم المسلمون كثيرا من الذخائر والأموال وقُتل من المسلمين سبعة ... وفي هذه الوقعة هرب قاضي البلدة سليمان بن عبدالوهاب أخو الشيخ ... ثم أقبل عبدالعزيز بالأموال والغنائم إلى الدرعية فقسمها الشيخ محمد بن عبدالوهاب متبعا بذلك سنة رسول الله وما كان يصدر عن السلف.
หน้าที่ : 111
وفي سنة 1169 رفع الله عن أهل "القويعية" الشرك وهداهم إلى التوحيد ... وفي سنة 1170 سار عبدالعزيز بالمسلمين حتى وصلوا إلى قرب منفوحة، عند حاجز للسيل هناك يعرف "بالرشا" معد لحجز الماء
فدخل المسلمون البيوت، وهدموا البناء المعد لحجز السيل.
หน้าที่ : 112
ثم غزا المسلمون أهل ثادق وأميرهم عبدالعزيز فنازلوهم وقطعوا شيئا من نخلهم ... فأقبل أهل ثادق المصالحة وأقبلوا على الإسلام ... وأرسل محمد بن عبدالوهاب أحمد بن سويلم يعلمهم التوحيد والأحكام
หน้าที่ : 113
ثم سار المسلمون إلى بلد جلاجل ... ثم أخذ المسلمون بعض الأموال وعادوا
วัลลอฮุอะลัม